وسط المعركة الدائرة في جنوب لبنان بين “حزب الله” وإسرائيل، يتم الحديث دائماً عما إذا كان الحزب يُعين “قادة جُدداً” بدل الذين يتم اغتيالهم في الميدان، وآخرهم حسين مكي وحسين مهدي
مصادر مقربة من الحزب تقولُ إنّ هناك الكثير من الشخصيات المدربة لتولي زمام المسؤولية في أكثر من صعيد ومركز، كاشفة أن الشخص الوحيد الذي لم يستطيع أحد أن يحلّ مكانه ضمن الحزب هو القائد العسكري السابق له عماد مغنية.
ولفتت المصادر إلى أن هناك نحو 6 أشخاص يقومون بمهام مغنية، أما المناصب الأخرى التي تصبح شاغرة، فيجري تعيين شخص جديد فيها، وهذا الأمر عادي.