كتبت عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائبة غادة أيوب عبر منصة “أكس”: “مستفزٌ ما نسمعه من كلام دبلوماسي مطالباً ايران “لا تأمروا الحزب بتوريطِ لبنان” الأمر الذي يرفضه محور الممانعة ويبقيه رهن التطورات في غزة، ما يؤكد ان حزب الممانعة في لبنان أنهى مهمته من خطف الدولة وضرب سيادتها وانهيار مؤسساتها حتى أصبحت ورقة بيد الايراني وهو ينتظر التعويض. نعم نحن تحت الاحتلال في دولة مخطوفة ومنهوبة لكننا نرفض ونقاوم ونجحنا حتى الآن في رفض فرض رئيس ممانع وكل فكرة الحوار حيث ثبُت اليوم أن لا خلاص للبنان إلا باستعادة سيادته أولا عبر تطبيق القرارات الدولية وأهمها 1701 و1559 لرفع هذا الاحتلال لنعيش معا بسلام ٍ مسيحيين ومسلمين”.