أخبار محلية

إسرائيل تُعلن مسؤوليتها عن عملية الكوماندوز السرية في سوريا قبل أشهر

أعلنت إسرائيل اليوم الأربعاء مسؤوليتها عن عملية الكوماندوز السرية في سوريا في أيلول (سبتمبر) 2024 في عهد نظام الأسد، وفق ما ذكرت “هيئة البث العبرية” (كان).

ووفق هيئة البث، فإن وحدة شيلداغ وقوات الوحدة 669 التابعة لسلاح الجو نفذت عملية كوماندوز سرية في المركز العسكري الأسدي للأبحاث العلمية في مصياف بسوريا.

وفي تفاصيل العملية، أفادت “القناة 12″ بأن الجيش الإسرائيلي دمّر منشأة إنتاج أسلحة نوعية تابعة لإيران و”حزب الله”.

ونفّذ الجيش الإسرائيلي 13 غارة جوية من أجل قطع الطريق على القوات التي يمكن أن تعترض القوة التي تم إنزالها في المكان لتفجيره بعد قتل الحراس الذي تواجدوا هناك، وفق المصدر ذاته.

وأشارت القناة إلى أن القوة فخخت المكان في قلب جبل ومنطقة محصنة ومن ثم تم تدميره بشكل نهائي.

 

في وقت سابق، كشف الإعلام العبري عن عملية سرية قامت بها قوة كوماندوز بالقرب من مدينة مصياف في سوريا.

وأفادت “هيئة البث الإسرائيلية” (كان) بأنّ قوّة كوماندوز إسرائيلية نفذت عملية سرية في أيلول (سبتمبر) الماضي استهدفت “مركز الدراسات والأبحاث العلمية” التابع للصناعات الدفاعية السورية، ومصنعاً تحت الأرض لإنتاج الصواريخ تابعاً للحرس الثوري الإيراني بالقرب من مدينة مصياف في سوريا.

العلامات الدالة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى