قتل 52 عنصراً من هيئة تحرير الشام والفصائل المساندة لها، والقتلى هم: 36 من هيئة تحرير الشام، و16 من فصائل “الجيش الوطني”.
كما قتل 37 عنصراً من قوات النظام، إضافةً إلى أسر 5 عناصر من قوات النظام والسيطرة على مخازن أسلحة وعربات مصفحة وآليات وأسلحة ثقيلة.
وبذلك، يرتفع عدد القتلى إلى 89 عنصراً في عمليّة “ردع العدوان” التي أطلقتها الهيئة بمساندة فصائل الجيش الوطني، أمس الأربعاء.
كما قُتلَ طفل نتيجة القصف على مخيم القرى قرب بابسقا غرب مدينة سرمدا، وأصيب طفل في مخيم القرى قرب بابسقا، إضافة إلى طفل في دارة عزة، وسيدة في سرمين، و3 أطفال بقصف صاروخي على مدينة الأتارب.
وتواصل هيئة تحرير الشام والفصائل تقدمها في ريف حلب الغربي، وأصبحت مجموعاتها المقاتلة قرب طريق حلب – إدلب القديم وتبعد عن مدينة حلب أقل من 10 كيلومترات وبضعة كيلومترات عن نبل والزهراء.
وسيطرت هيئة تحرير الشام والفصائل في عملية “ردع العدوان” على 21 قرية وبلدة وموقع هام، في أقل من 12 ساعة من بدء المعركة، أهم تلك المواقع الفوج 46 وبلدات وقرى أورم الكبرى وعنجارة وأورم الصغرى والشيخ عقيل وبالا وعاجل وعويجل والهوتة وتل الضبعة ومعمل الزعتري وحير دركل وقبتان الجبل والسلوم وجمعية المعري وجمعية السعدية والقاسمية وكفربسين وحور وأزناز وبسرطون في ريف حلب الغربي، بعد معارك واشتباكات عنيفة مع قوات النظام.
وشنّت الطائرات الحربية السورية والروسية 26 غارة على مواقع في منطقة “بوتين-أردوغان”، توزعت:
8 الحربي السوري:
-4 غارات على قرية الواسطة.
-4 غارات على محيط الفوج 111 شرقي دارة عزة.
18 الحربي الروسي:
-3 غارات في محيط مدينة دارة عزة.
-غارة قرب بلدة تفتناز بريف إدلب.
-6 غارات على محيط قبتان الجبل.
-4 غارات محيط بلدة كفر تعال.
-4 غارات على النيرب.