صدر عن بلدية حولا، بيان، جاء فيه:
“متابعة لموضوع ابني بلدتنا زينب ومحمود يعقوب، قامت دورية من الكتيبة النيبالية بجولة بحث في الأماكن المحتملة لوجودهما في أحياء البلدة، وبنتيجة الجولة لم يتم العثور عليهما ولا على أي أثر لقطيع الماشية. بالتالي لا يمكن تأكيد إو نفي أي معلومة تتعلق بمصيريهما.
الشكر للكتيبة النيبالية التي وعدت البلدية بإعادة المحاولة في أقرب فرصة وعند ورورد أي معطيات جديدة.
الشكر لكل الجهات والأشخاص الذين ساعدوا ويساعدون لحل هذه المسألة الإنسانية ونسأل الله أن يحميهم ويحمي بلدتنا ووطننا بأهله وأبطاله”.