بعد تأكيد إسرائيل مقتل قائد حركة حماس يحيى السنوار، برز تساؤل حول من سيخلفه في قيادة الحركة، في وقت تواجه فيه حماس تحديات كبيرة في ظل التصعيد العسكري الدامي.
ويُعتبر السنوار من أقوى رجال الحركة وأحد مهندسي هجوم 7 تشرين الاول، وله دور بارز في تعزيز علاقات حماس مع إيران وحزب الله. ورغم اغتياله المفاجئ في مواجهة ميدانية، فإن غيابه سيترك فراغًا كبيرًا في حماس، مما يفتح الباب أمام نقاش حول من سيكون القائد الجديد.
ومن بين الأسماء المطروحة لخلافة السنوار: خليل الحية، نائب السنوار في المكتب السياسي، وخالد مشعل الذي يرأس حماس في الخارج. كما يُطرح اسم موسى أبو مرزوق، المسؤول عن العلاقات الدولية، وزاهر جبارين، رئيس الحركة في الضفة الغربية، كخلفاء محتملين.