اكتفى بري في حديثه صحافي اليوم الاثنين بالقول:”فليأخذ القضاء مجراه”.
وفي ما يتعلق بالملف الرئاسي، فأوحى بري بأن “الأمور لا تزال تراوح مكانها في انتظار ما يمكن أن يسفر عن التحرك المحتمل لـ”اللجنة الخماسية” بعد لقاء الرياض بين السعوديين والفرنسيين”.
ولفت بري إلى أنّه من جهته “لم ينتظر الخارج بل فعل “المكسيموم” لتسهيل عملية إنجاز الاستحقاق الرئاسي”.
وأبدى كل مرونة ممكنة عبر مبادرته الحوارية – الرئاسية لتدوير الزوايا وملاقاة الآخرين في مساحة مشتركة، إنما من دون أن يلقى التجاوب المطلوب.
وقال بري: “ما بعرف شو فيّي أعمل بعد اكتر من هيك”.