باكراً، بدأ حرق الإطارات جرياً على العادة في بؤر متنقلة في #طرابلس، محاصراً المدينة بسحابة سوداء نشرت سمومها في غالب الأحياء والشوارع، ليتنشّقها الأطفال والمسنّون والجميع في غياب أي روادع رسميّة حتى الساعة لهذه المشكلة المتمادية.
والسؤال على كل شفة ولسان: إلى متى غياب الأجهزة الأمنية عن حلّ هذه المشكلة وتوقيف مسببيها وإحالتهم على القضاء المختص؟