ماذا جرى في إحدى مدارس لبنان؟
في سابقة لم تشهدها المدارس في المرحلة الإعدادية والمتوسطة ابن الـ12 عاماً يروّج المخدرات فيها، حيث ألقي القبض على تلميذ من التابعية السورية يقوم بترويج المخدرات بين زملائه في إحدى المدارس الرسمية.
وفي المعلومات, أن خلافاً شبّ بين تلميذين داخل المدرسة لتقوم الإدارة باستدعاء الأهل وتتكشّف الحقيقة بعد العثور على جبوب من المخدرات مع هذا التلميذ.
وإذ رفضت إدارة المدرسة الحديث عن الموضوع مع “ليبانون ديبايت” إلا أن مصادر مطّلعة أكدت هذه المعلومات وأن القوى الأمنية اعتقلت التلميذ، لمعرفة من أين حصل على هذه الحبوب ومن هو المروج الذي يستخدم أطفالاً ويحاول ضربهم في هذا السن المبكر.
وإذ توضح المصادر أنه جرى استدراج هذا التلميذ لبيع الحبوب من دون أن يعرف أنه يقوم بترويج المخدرات، منبهة من خطورة هذا الأمر لأنه يتكرر في عدد من المدارس ومنها من يقوم بتدريس الطلاب النازحين, متسائلا عن الأسباب الكامنة من استهداف هذه الفئة العمرية.
وتستمر قوى الأمن الداخلي بتحذير الطلاب ومدراء المدارس للتنبه إلى هذه الظواهر وضرورة أخذ الحيطة والحذر من المافيات التي تنخر الجسم الطالبي في المدارس والجامعات.في سابقة لم تشهدها المدارس في المرحلة الإعدادية والمتوسطة ابن الـ12 عاماً يروّج المخدرات فيها، حيث ألقي القبض على تلميذ من التابعية السورية يقوم بترويج المخدرات بين زملائه في إحدى المدارس الرسمية.
وفي المعلومات, أن خلافاً شبّ بين تلميذين داخل المدرسة لتقوم الإدارة باستدعاء الأهل وتتكشّف الحقيقة بعد العثور على جبوب من المخدرات مع هذا التلميذ.
وإذ رفضت إدارة المدرسة الحديث عن الموضوع مع “ليبانون ديبايت” إلا أن مصادر مطّلعة أكدت هذه المعلومات وأن القوى الأمنية اعتقلت التلميذ، لمعرفة من أين حصل على هذه الحبوب ومن هو المروج الذي يستخدم أطفالاً ويحاول ضربهم في هذا السن المبكر.
وإذ توضح المصادر أنه جرى استدراج هذا التلميذ لبيع الحبوب من دون أن يعرف أنه يقوم بترويج المخدرات، منبهة من خطورة هذا الأمر لأنه يتكرر في عدد من المدارس ومنها من يقوم بتدريس الطلاب النازحين, متسائلا عن الأسباب الكامنة من استهداف هذه الفئة العمرية.
وتستمر قوى الأمن الداخلي بتحذير الطلاب ومدراء المدارس للتنبه إلى هذه الظواهر وضرورة أخذ الحيطة والحذر من المافيات التي تنخر الجسم الطالبي في المدارس والجامعات.