ضربة مؤلمة تلقتها إيران في قلب سفارتها بدمشق بأيدٍ إسرائيلية، وتل أبيب ترفع حالة الإستنفار الأمني في الممثليات والسفارات الإسرائيلية حول العالم تحسباً للإنتقام الإيراني الذي قد يأتي من أي نقطة ومنها لبنان.
هكذا هو الحال بعد اغتيال اسرائيل للجنرال الإيراني الكبير في الحرس الثوري محمد رضا زاهدي، الذي وصفه الإعلام الإسرائيلي بالإغتيال الأهم بعد اغتيال قائد فيلق القدس قاسم سليماني.
فمن هو زاهدي؟ كيف سترد إيران على الإغتيال الكبير والإستهداف المباشر هذا؟ وكيف سينعكس هذا الإغتيال على المعركة؟!
تابعوا التقرير.