عُلِم أن مسؤولين في حركة “حماس” داخل لبنان، توقفوا عن الرّد على أي إتصالاتٍ هاتفية “غريبة” باتت تردهم عبر أجهزتهم الخليوية، وذلك في إطار إجراءات إحترازية يتخذونها منعاً لأي عمليات إختراق.
وبحسب المصادر، فإنّ هناك شبه “إبتعاد” لمسؤولي “حماس” عن الإعلام في الوقت الراهن وذلك عملاً بسياسة المراقبة في مقابل التقليل من الكلام.